فاجأت الشابة السعودية الهاربة من أسرتها رهف القنون، المقيمة في كندا حالياً، متابعيها، بإعادة متابعة حبيبها السابق ووالد طفلها خارج الزواج لوفولو راندي، عبر إنستغرام.
تأتي تلك الخطوة على الرغم من إعلان رهف القنون، في السابق، انفصلها عن حبيبها راندي، لأنها اتخذت قرار الارتباط به وهي صغيرة ولم تكن حكيمة في قرارها، ملمحة إلى كونها مثلية الجنس وتبحث عن حبيبة بشروط تناسبها.
من جهته، أعاد لوفولو راندي متابعة حبيبته السابقة رهف القنون عبر “إنستجرام” كذلك، وتعدى الأمر هذه الخطوة، حيث أعاد راندي نشر الصور التي تجمعه برهف وكان قد حذفها سابقاً.
ورأى متابعون أن تلك الأفعال قد تشير إلى عودة رهف وراندي من جديد، لكن التساؤل الأبرز كان عن كيفية عودة رهف وكانت قد أعلنت سابقاً أنها مثلية ولهذا انفصلت عن راندي في المرة الأولى.