برندة نيوز
اشتعلت ازمة الفنانة المصرية هالة صدقي وزوجها السابق المحامي سامح سامي، بعد اتهام الأخير لها بالتلاعب بالبويضات وإنكاره نسب طفليهما التوأم، ورفعه دعوى إنكار نسب بل ومطالبته بتحويلها للطب الشرعي لإجراء تحليل DNA والتثبت من نسب أبنائهما.
وقال المستشار صالح السقا، محامي سامح سامي زوج الفنانة المصرية هالة صدقي، قد قال في تصريح خلال مقابلة مصورة، إن بين الزوجين قضايا مختلفة ومتنوعة وليس قضية إنكار النسب فقط”.
وأضاف: “عندما كان في مصر بعد الزواج بفترة، عمل توكيل عام بالبيع والشراء لنفسه وللغير للفنانة هالة صدقي، وفوجئ في اليوم التالي بأنها باعت لنفسها قطعة أرض وهما يعيشان في نفس البيت ودون علمه ثمنها يفوق 6 مليون جنيه، فأحس بالخيانة وعدم المصداقية والوضوح وسافر لأمريكا بسبب عمله”.
وتابع: “في فترة من الفترات كانوا محتاجين يكون بينهم أولاد، وواضح كان عندها مشاكل في موضوع الحمل، وسافروا لندن، وعملوا عملية حقن مجهري، على حد قوله، وعندنا القضاء المصري سيثبت ذلك، ونلجأله ليقول كلمته، وفوجئ من فترة أنها لا تستطيع الحقن المجهري وسنرى إن كانوا أولادهم أو لا، لأنه يؤكد أن البويضات التي اتخذت من هالة صدقي ليست منها”.
من جهتها، حذرت النجمة هالة صدقى من تداول أى معلومات مغلوطة أو مضللة سواء عن طريق أخبار صحفية أو مقاطع مصورة، بشأن خلافها مع زوجها، مؤكدة أنها سوف تلجأ للقضاء حال حدوث ذلك.