أشعلت العارضة المصرية الجريئة والمثيرة للجدل سلمى الشيمي، مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما نشرت من احتفالها الذي وصف بأنه “فاضح وجنسي” مع دمية دبدوب.
وظهرت سلمى الشيمي في مجموعة صور ساخنة وفاضحة، بحسب وصف ناشطين، وقد احتضنت دمية دبدوب ضخم، وأبرزت جانباً من مفاتنها، بشكل أثار استنكاراً واسعاً.
View this post on Instagram
وعلقت سلمى الشيمي، على الصور، التي نشرتها، واتخذت فيها وضعيات مختلفة، اشتركت جميعها في احتضان الدبدوب وإبراز مفاتنها، قائلة: “ولا ليا غير دبدوبي”.
وانضم المصور محمد زتونة كذلك إلى العارضة المصرية في احتفالها بما يسمى “عبد الحب”، ونشر عبر حسابه في “أنستجرام” جانباً من جلسة التصوير الساخنة.
وعلق المصور الشاب على باقة الصور التي اصطبغت باللون الأحمر الفاقع، قائلاً: “سلمى الشيمي تحتفل بالفالنتين مع الدبدوب”.
View this post on Instagram
انتقادات لاذعة
وتطال سلمى الشيمي انتقادات واسعة عبر مواقع التواصل، بسبب تعمدها إبراز مفاتنها بشكل واضح وفاضح، لدرجة وصفت من قبل متابعين بأنها بلغت حد “الإباحية”.
وتتخذ سلمى الشيمي، التي تصف نفسها عبر حساباتها بمواقع التواصل بأنها “موديل”، من تطبيق “إنستجرام”، مركزاً رئيسياً لنشر صورها ومقاطعها الساخنة.
وتعتبر سلمى الشيمي امتداداً لموجة من مشهورات مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، خاصة تطبيق “تيك توك”، أمثال حنين حسام ومودة الأدهم ومنار سامي وريناد عماد وغيرهم ممكن تم القبض عليهم، بتهمة إفساد المجتمع.
واعتادت سلمى الشيمي على الظهور في بث مباشر على حسابها في “إنستجرام”، للتعاطي مع متابعيها، وتكون فترة اللايف أكثرها استعراض لمفاتنها على الهواء مباشرة، أكثر من الحديث بأي شيء، وهو ما يجعل متابعيها يكيلون لها الغزل والتحرش معاً.
View this post on Instagram
تعمد الإثارة
ولا تتوقف سلمى الشيمي عن اتخاذ وضعيات مثيرة للغرائز وكأنها لا تكتفي باستعراض مفاتن جسدها بشكل فاضح، بل إنها توصل رسائل مثيرة لكل من يراها، مقابل أن تصبح من المشاهير دون أن تحسب لأي شيء حساب.
وترى سلمى الشيمي، أن مهنة التمريض، التي قالت إنها كانت تدرسها سابقاً، لم تناسبها، وأنها عشقت التصوير منذ صغرها، وأنها تهتم بالتصوير وعالم الموضة والأزياء أكثر من التمريض.
وتثير العارضة المصرية في كل جلسة تصوير تقوم بها جدلاً واسعاً في المجتمع المصري، تارة بسبب ما ترتديه من ملابس فاضحة وتارة بما تعلق به على الانتقادات التي تطالها.